بدلاً من تصوير العالم بدقة وواقعية، تعتمد المدرسة الرمزية على التجريد والتشويه للعناصر الواقعية للتعبير عن المفاهيم الأبعد عن الواقع. «البيان» التقت مجموعة من الفنانين والمؤرخين للحديث عن أهمية توثيق الأعمال الفنية ومسيرة الفنانين، وذلك لتأثيرها في تطور الحراك الثقافي بالدولة، وقد أشار الدكتور والمؤرخ والناقد يوسف عيدابي إلى https://andersons988kbt7.blogcudinti.com/profile